محمد أبو رزق
شيف | زميل مؤسسة ايليا نقل

لطالما حلمت أن أعيش حياةً مليئة بالحركة والتجارب الجميلة وهذا ما أراه في حياتي اليوم كطاهٍ على متن طائرات واحدة من أهم شركات الطيران العربية.

حلم دراستي لفنون الطهي تحقق بفضل مؤسسة إيليا نقل وكان شغفي سبب إيمان المؤسسة بي وبقدراتي. وبالرغم من الصعوبات التي واجهتها في البداية لقد تعلمت من تجربتي هنا أنه لا يسعنا أن نتعلم دون خطأ، ووجدت في أخطائي دروساً زرعت بي حب المثابرة إلى أن أصبحت في مقدمة دفعتي في كلية فنون الطهي.

المزيد

 

 

فوزة | طالبة هندسة اتصالات | سفيرة مؤسسة إيليا نقل

فوزة | طالبة هندسة اتصالات | سفيرة مؤسسة إيليا نقل

من أهم الدروس التي تعلمتها خلال سنواتي مع مؤسسة إيليا نقل هو التصميم والمثابرة على الرغم من الصعوبات التي واجهتها. بدأت حياتي الجامعية


فوزة | طالبة هندسة اتصالات | سفيرة مؤسسة إيليا نقل

من أهم الدروس التي تعلمتها خلال سنواتي مع مؤسسة إيليا نقل هو التصميم والمثابرة على الرغم من الصعوبات التي واجهتها. بدأت حياتي الجامعية بعيداً عن كل ما هو مألوف لي في مدينتي إربد، وأنا الآن أتدرب في واحدة من أكبر شركات الاتصالات في المملكة.

رأيت من خلال هذه الفرصة أهمية الشغف نحو مهنتنا من ناحية، والشغف للعلم والتعلّم من ناحية أخرى، فالشغف دفعني للمضي قدماً والتغلب على التحديات والمعوقات، وأصبحت نموذجاً لزملائي وزميلاتي.

كما أنني أثبتت لشركاء المؤسسة أن طلبة إيليا نقل جادين ومبدعين وبإمكانهم تحقيق أفضل النتائج مما انعكس على رغبة الداعم بدعم مزيد من الطلبة.

لو لم أحصل على منحة المؤسسة كنت سأكون شخصاً عادياً لكن هناك فرصاً تفتحها لنا الحياة لنتعلم الكثير، كما أني وبفضل هذه التجربة أطمح بأن أصبح متحدثة ملهمة في يوم من الأيام لتتسنى لي فرصة التعبير عن كل الأفكار البناءة التي تجول في داخلي والتي لعبت فيها المؤسسة دوراً كبيراً.